أطلقت قوى سياسية وشخصيات سورية حملة محلية وعالمية للتنبيه على خطورة ترشح بشار الأسد للانتخابات الرئاسية القادمة، وبقائه في السلطة والذي يتناقض مع القرارات الدولية لحل الأزمة في سوريا.
والهدف من هذه الحملة التي حملت شعار “لا شرعية للأسد وانتخاباته” (حسب وصفهم) إيصال صوت السوريين إلى العالم وبالأخص في مناطق سيطرة الحكومة السورية.
كما وستسلك الحملة خطين إضافيين الأولى التوجهه إلى الرأي العام الإقليمي والدولي، والشعوب العربية والمجاورة من أجل “إعادة إحياء قضية الشعب السوري ومطالبه المحقة بالعيش الكريم.
أما الخط الثاني سيكون بالتوجه إلى الدول الفاعلة، بالملف السوري، وكذلك مختلف هيئات الأمم المتحدة، وجامعة الدول العربية، ومجلس التعاون الخليجي.
وكالات