قال “جون كيربي” منسق الاتصالات الاستراتيجية في مجلس الأمن القومي في البيت الأبيض، إن بلاده ستراقب التطبيع المحتمل للعلاقات بين سوريا وتركيا، لافتاً إلى أن مثل هذه المحاولات لم تسفر عن أية نتائج ملموسة في الماضي.
وأضاف في إحاطة للصحفيين: “شاهدنا تقارير حول هذا الأمر. لا تتفاجأوا لو طلبنا منكم التوجه إلى الرئيس التركي “طيب أردوغان” للتعليق على هذا الأمر، ظهرت في الماضي أنباء مشابهة ومن هذا النوع، ، لكنها لم تسفر عن أي شيء ملموس. لذلك سنرى ما سيحدث الآن. كل دولة، بالطبع، تقرر بنفسها كيف ستكون علاقاتها الخارجية؛ وعليها أن تتحدث عن ذلك بنفسها”.