قُتل عنصران من مجموعة محلية برصاص قوات الحكومة السورية، قرب مقر الفرقة التاسعة في مدينة الصنمين بالريف الشمالي لمحافظة درعا جنوبي سوريا.
وحسب مصادر محلية فإن العنصرين هما أنس أبو العبد ومحمد العنقري، حيث يعملان ضمن مجموعة محلية في الصنمين، كان يقودها القيادي “وليد الزهرة” الذي قُتل اشتباكات مع قوات الحكومة السورية عام 2020 في المدينة.
وفي إنخل، قُتل شاب وأُصيب ثمانية آخرون، بينهم حالات خطرة، إثر اشتباكات في المدينة نتيجة خلاف بين عائلتين.
كما توفي شاب يدعى سيد هزاع المقداد في قرية غصم بريف درعا الشرقي، متأثراً بجروح أصيب بها جراء استهدافه بإطلاق نار من قبل مجهولين في الثاني من يوليو / تموز الحالي.
مشاركة المقال عبر
