عثر الأهالي على جثة قيادي في تنظيم “الدولة الإسلامية” من الجنسية العراقية، أعدم ميدانيا بظروف غامضة من قبل “التنظيم” برفقة عنصر أخر، في بادية الصور الشرقية بريف دير الزور الشمالي، كما عثر بجانبهما ورقة مكتوبة عليها ” كل ما يتعامل معهم سيلقي ذات المصير”، في إشارة إلى أشخاص مقربين للتنظيم.
يُرجح أن القيادي والعنصر أعدموا، بسبب خلافات داخلية، فيما توجهت دورية تابعة لقوات سوريا الديمقراطية إلى مكان الحادثة، ونقلت الجثتين إلى أحد مقراتها في شمال دير الزور.