وبحسب مصادر من مدينة تل أبيض التي سيطرت عليها القوات التركية في تشرين الأول عام 2019، فأن القوات التركية وطـ*ـنت نحو 12750 شخصاً في منازل مواطنين من مدينة تل أبيض تم تهجـ*ـيرهم منها خلال الهجمات عام 2019 ولاحقاً تحت ضـ*ـغط ممار*سات الفصا*ئل التابعة لها.
وأكدت الشبكة حصولها على صور للضحية تُظهر بشكلٍ واضح تعرُّضه للتجويع والحرمان من الغذاء وإهمال الرعاية الصحية، أثناء احتجازه .
ومنذ مطلع 2022 ارتفع تعداد المدنيين الذين قتلوا على يد القوات التركية إلى 46 بينهم 5 أطفال وامرأتين ضمن مناطق سورية متفرقة واقعة قرب وعند الحدود مع تركيا، كما أصيب 901 مدنياً بينهم 36 طفلاً و 40 امرأة .
مشاهد التظاهرات والاحتجاجات تعود للساحة السورية في المناطق التي تسيطر عليها تركيا في كل من عفرين، الباب، إعزاز، إدلب، والأتارب بعد أن ضاق الخناق على الشعب هناك وتكالبت عليهم مصالح تركيا، فلم يبقى حتى إلا قشة يتعلق بها الغريق أملاً بالنجاة ألا وهي “مسد” بحسب المعارض السوري محي الدين اللاذقاني .
وخلال عملـ*ـيات التحقيق الأولية، اعترف العناصر الملقى القبـ*ـض عليهم انخراطهم في العديد من العملـ*ـيات الإرهـ*ـابية وتوفير الموارد المادية والتسلـ*ـيح لخـلا*يـا التنظـ*ـيم الإرهـ*ـابي
أما الهدف الثالث والأساسي هو التخلص من الإدراة الذاتية في شمال وشرق سوريا بعدما كان هناك مساع للحوار ما بين الحكومة السورية والإدارة الذاتية وهذا ما لا يروق لتركيا وأهدافها الجيوسياسية أبدا.
أعلنت قـ*ـوات سوريا الديمقراطية من خلال بيان نشره المركز الإعلامي لها اليوم على الموقع الرسمي عن انطلاق عملـ*ـية “صـ*ـاعقة الجزيرة” في كل من الهول وتل حميس لمـلا*حقة خـلا*يا التنظـ*ـم.
وتناقلت مصادر إعلامية أن أعضاء من الائتلاف يسعون بالتزامن مع محاولات تطبـ*ـيع علاقـ*ـات أنقرة مع دمشق للحصول على تأشيرات أوروبية للخروج من تركيا خشية تسليـ*ـمهم للحكومة السورية إذا ما نجحت محاولات التطبـ*ـيع هذه.
كشف المركز الإعلامي لقـو*ات سوريا الديمقراطية عن حصيلة العمليـ*ـات ضد خلا*يا تنظيـ*ـم الدولة الإسلا*مـية، وأوضح نص البيان الحصيلة وفق الآتي: